تتضَّمن الأسباب المُؤدِّية إلى الإرهاق والتعب ما يأتي:[٤][٥]
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
اضطرابات في الحكم واتخاذ القرارات: عندما يشعر الفرد بالإرهاق والإجهاد العقلي تختل قدرته على رؤية الأمور بشكل واضح .
السمنة وزيادة الوزن: إذ تشكل الشحوم والدهون الزائدة في حدوث إجهاد للقلب والجهاز التنفسي.
في هذه الحالة يجب أيضاً مراجعة طبيب مختص لعمل فحص دم شامل يكشف عن مستوى السكر في الدم.
أخذ قسط كافٍ من النوم: يساعد النوم بالقدر الكافي والعودة للمنزل في وقت مبكر في أخذ قسط من الراحة، مما يقلل التوتر والإجهاد ويساعد على الاسترخاء.
الفيتامينات ومكملات الحديد والهرمونات قد تسبب الإصابة بالإمساك.
لكن هذا لن يساعدك حقًا؛ بل قد يؤدي في الواقع إلى اختلال إيقاع الساعة البيولوجية للجسم، وبالتالي قد ينتهي بك الأمر إلى النوم بشكل أقل جودة ليلاً.
يعتمد العلاج على استخدام الأدوية الخافضة للضغط الدم، والأدوية الخافضة للكولستيرول، والأسبرين، والعمل على تناول الطعام الصحي، وإيقاف التدخين.
تناول وجبات صغيرة وبشكل متكرر: فقد يستفيد بعض الأشخاص من تناول وجبات صغيرة بشكل متكرر خلال اليوم، حيث إنّ هذا قد يساعد على استقرار مستوى السكر في الدم، وعند بدء القيام بتناول الوجبات بشكل متكرر على الأشخاص الانتباه إلى كميات الطعام من أجل تجنّب زيادة الوزن.
التعب هو أحد الأعراض الأكثر شيوعًا التي ذكرها الأشخاص المصابون بحساسية الاضطرابات الهضمية أو الغلوتين، وهو عرض يبدو أنه يستمر، أو يتكرر كثيرًا بعد فترة طويلة من اتباع نظام غذائي خالٍ من الغلوتين، وهو من أبرز أسباب التعب المستمر.
التعب الدائم والإرهاق المستمر دون سبب قد يكونا أيضاً مؤشراً على ظهور مرض السكري، إذ أن الجسم - وبسبب نقص هرمون الإنسولين - لا يعود قادراً على استقلاب الكربوهيدرات بشكل صحيح بعد تناول الطعام وتحويله إلى طاقة في خلايا الجسم.
لتشخيص الاكتئاب هنالك عدة معايير وذلك يتطلب تقييمًا من قبل طبيب مختص، وهناك أدوية للعلاج تساعد نون في تغير حياة المرضى وتخفف الكآبة والتعب بشكل كبير.
وغالباً ما تتأثر النساء بشكل خاص بنقص الحديد، وفقاً للجمعية الطبية الألمانية. كما أن هناك علامات أخرى تشير إلى نقص الحديد، مثل تساقط الشعر وعدم القدرة التركيز والشحوب في الوجه.